صَدِيْقَتِي
كَم أَحْبَبْتُهَآ .؟!
سَكْنَت الْقَلْب قَبْل الْعَيْن .؟!
فِي كَثِيْر مِن آَلِأَوْقَآت أَكُوْن بِحَآجَة إِلَيْهَآ فَهِي لَا تَتَرَدَّد لَثَّانِيَة عَن فَتْح قَلْبَهَآ وأُذْنْهَآ لِسَمَآعِي .؟!
هِي بِئْر أَسْرَآرِي ومَكَآن لفَضْفَضْآتِي آَلَتِي طَآِلَمَآ كىنت لَآ تَعْنِي لَهَآ شُشُشَيء وَلَكِنَّهَآ تَعْنِيْنِي .؟!
كَم أُحِبُهَآ ..!
وَكَم أّشْتَآق إِلَيْهَآ ..!
وَكَم مِن دَمْعَة خآنْتَنِي لَحْظَة مِفَآرْقْتِهَآ ..!
كآِنت وَّلَآزَآلَت تَقْف مَعِي ؛ تَنْصَحُنِي ؛ تُّضْحِكُنِي ؛ ونَآدِرا تَبْكِيْنِي .؟!
إِنِّي أَتَمَنَّى ـآ رَؤُيِّتَهَآ مِن جَدِيْد ..! فَمَتَى سَيَكُوْن ذَلِك آللِقَآء.؟!
كُلَّمَآ سُمِعَت صَوِتَهَآ وُأَنَآ لَآ أرآُهَآ يَزِدِآد شَوْقِي وَحُزْنِي .؟!
فَيَا رَبِّي أحِفظِهَآ لِي وُلَآ تَحْرِمْنِي مِنْهَآ فَهِي أُخْتِي آَلَتِي لَم تَلدُهَآ أُمِّي .؟!
بقلمي
جميييلهـ حدآآ
ردحذفالصدآقهـ شعورر جدآ رآئع
كم آتمنى ـآ آن تلتقي بصدييقتكـ قرريبآ
وآصلي آبدآعكـ
وفقكـ الله عزيـزتي